نافذة }
البَابُ مَا قَرَعَتْهُ غَيْرُ الرِّيحِ في اللَّيْلِ العَمِيقْ . .
البَابُ مَا قَرَعَتْهُ كَفُّك . .
أَيْنَ كَفُّك وَالطَّرِيقْ ؟!

الثلاثاء، 20 أغسطس 2013


 :

يقرأ عليها أبياتا من الشعر
يهدئ نبضات قلبها
يعلم ما الذي تحبه
وما الذي يروح عنها في أوقات الانتظار

يحبها

:

0 تعليقات